بدنا نحكيلكم القصة
ومن الخيام ..الى الخيام ..ذاكرة أخرى لحكاية تتكرر دائما وهي تلفظ انفاسها .في أكثر من مكان ..عدنا الى ذاكرة خيمتنا الأخيرة ..لوطن أدمن عناق الخيام ...لأوطان عربية ظنت أن جدران الاسمنت المسلح أكثر أمانا من الخيمة ...الغيمة البريئة ..تعيدنا الى شريط اللجوء السينمائي ..بعد ان تغفو حكاية الانسان على حافة من وجع اسمه اللجوء....عدنا الى الخيام وكانت حنونة بالقدر الذي يكفي لاحتواء كرامة كادت ان تذبل ....لاحتواء وجوه تتضور من هول المفاجاات.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق